ضابط عراقي يقع بحب انتحاريه سورية ليساعدها على دخول ارضه بلا تفتيش حاملة متفجرات لسلبه امن وطنه
ضاع الحب في الزحام و صار القلب مجرد رخام
و الصوت استقال و اعتزل الكلام و كبرت فيكي يا سورية
كبرت في ظل هذه الأزمه
حتى صار عمري الف عام
ضابط عراقي يقع بحب انتحاريه سورية ليساعدها على دخول ارضه بلا تفتيش حاملة متفجرات لسلبه امن وطنه
ضاع الحب في الزحام و صار القلب مجرد رخام
و الصوت استقال و اعتزل الكلام و كبرت فيكي يا سورية
كبرت في ظل هذه الأزمه
حتى صار عمري الف عام